يوجد مفهوم مختلف إلى حد ما بالنسبة الى الاجازات في حياة الأثرياء من العاملين في مجال التكنولوجيا، اذ يكون لديهم رغبة في امتلاك جزر خاصة، يخوت فخمة خاصة، منازل ثانية خاصة بالاجازات ورحلات الترفيه والاسترخاء. ونقدم في القائمة التالية مجموعة من أبرز المنازل الفخمة التي يقضي بها أثرياء القطاع التكنولوجي اجازاتهم :
- مارك زوكربيرغ : اشترى في أكتوبر الماضي منطقة عقارية مساحتها 750 فداناً على الشاطئ الشمالي من كاواي، ويقال إنه دفع أكثر من 100 مليون دولار لتملك تلك العزبة التي يستجم فيها.
- بول ألين : يمتلك مجموعة من اليخوت الفخمة ويمكنه الاسترخاء في أي من منتجعاته المميزة. وبالاضافة الى جزيرته التي يمتلكها في واشنطن وعزبته المطلة على المحيط في هاواي، فهو يمتلك كذلك قصراَ في منطقة كوت دازور يسمى فيلا ماريلاند.
- مارك بنيوف : يحب كل ما هو في هاواي، ويمتلك هناك عزبة مساحتها 5 أفدنة في الجزيرة الكبرى، اشتراها بـ 12.5 مليون دولار عام 2000.
- اريك سكميدت : يمتلك يختا سعره 72 مليون دولار ويستعين به للابحار إلى الريفيرا الفرنسية وغيرها من الوجهات. وهذا اليخت مزود بمجموعة من سبل الراحة بما في ذلك حمام سباحة، دراجات مائية وصالة ألعاب رياضية يمكن تحويلها إلى ملهى ليلي.
- ميج وايتمان : تمتلك منزلا جبليا ومزرعة متأنقة في تيلوريد، كولورادو. ويقال إن ذلك المنزل يقدر بـ 4.8 مليون دولار، في حين أن المزرعة تقدر قيمتها بـ 18 مليون دولار.
- بيتر ثييل : سبق له شراء عقار مطل على المحيط في ماوي عام 2011 على مساحة قدرها 1.7 فدان، ويقال إن سعره يقدر الآن بـ 27 مليون دولار.
- بيل غيتس : اشترى مزرعة خيول أواخر 2014 على مساحة 228 فدان مقابل 18 مليون دولار في كاليفورنيا. وهي المزرعة التي تضم مضمارا للسباق، دار ضيافة، مكاتب، جناحا خاصا بالطبيب البيطري، بستانا وخمسة حظائر.
- كارول بارتز : تقضي اجازاتها في منزلها المكون من 5 غرف نوم في الجزيرة الكبرى في هاواي على مساحة قدرها 117 قدم مربع، وهو المنزل المحاط بحمم بركانية سوداء وبملعب غولف فاخر.