.jpg)
تعيش كيم كارداشيان حياة بعيدة عن الأضواء منذ وضعها إبنتها البكر نورث ولكن هذا الأمر بدأ ينعكس بشكل سلبي على نفسيتها.
مصادر مقربة من نجمة برامج المجتمع أكدت أنها تشعر بالكثير من الملل في الفترة الأخيرة، حيث لم تعد ترغب بالبقاء محبوسة في المنزل للإهتمام فقط بإبنتها، بل تريد إستعادة حياتها السابقة وإرتداء الملابس الأنيقة كل يوم وأن يتم إلتقاط مئات الصور لها من قبل مصوري الباباراتزي.
هذا وأضاف المصدر إلى أن كانييه شعر بما تمر به حبيبته، لذا عمد إلى مفاجأتها من خلال إصطحابها إلى العاصمة الفرنسية باريس لقضاء وقت رومنسي، فيما بقيت إبنتهما البكر نورث مع العائلة في لوس أنجلوس.
يذكر أن كيم وكانييه يقيمان في فندق جورج الخامس، ويحرص المغني على تدليل حبيبته إلى أقصى الحدود، كي تعود بمعنويات أفضل إلى أحضان إبنتها.