تسجل

تعيش عصرها الذهبي: أبرز ما حقّقته المرأة السعوديّة في 2013

تعيش المرأة السعودية فترة تاريخية يمكن وصفها بالأفضل على الإطلاق، فهي تأخذ خطوات سريعة على طريق المساواة مع الرجل في سوق العمل وبدعم من الحكومة ومن المجتمع على حدّ سواء، الذي أصبح يؤمن بقدرتها وبأهمّية وجودها على الساحة.
 
في ما يلي أبرز ما حقّقته المرأة السعوديّة في 2013...

أبريل 2013:
كتب الأمير الوليد بن طلال على "تويتر" أنه يؤمن بحقّ المرأة في قيادة سيّارتها قائلاً إن هذه الخطوة توفّر حوالى نصف مليون وظيفة يشغلها أجانب.
السماح للمرأة السعودية بركوب الدرّاجات على أنواعها في الأماكن العامّة.
قيد أوّل محامية تحت التدريب أروى الحجيلي في قائمة المحامين ورفع الحظر عن المحاميات من المرافعة في المحاكم، بعدما كان الوضع من قبل يقتصر على تقديمهن المشورة القانونية فقط.
 
مارس 2013:
إصدار قانون جديد يقرّب حتمية إصدار بطاقات هوية مستقلّة للمرأة وضرورة فصلها عن بطاقة العائلة، على أن يتمّ ذلك كاملاً في المملكة خلال سبع سنوات من تاريخ إصدار القانون.
 
فبراير 2013:
أوّل عضو مجلس شورى من النساء تحضر الجلسات في القاعة نفسها التي يحضر فيها أعضاء المجلس من الرجال، بعدما كان مقرّراً فصل السيّدات في غرف مستقلّة مع مشاركة فعاليّات الجلسات عبر الدوائر التلفزيونية.
 
يناير 2013:
أوصى الملك عبد الله بتخصيص 30 مقعداً للسيّدات من أصل 150 مقعداً في مجلس الشورى السعودي وطالب الحكومة بتشريع ذلك.
وزارة العمل توقّع عقداً مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقضي بفتح المجال أمام السيّدات للعمل والسماح لهن في البداية بالعمل بأقسام السيّدات في المحال التجاريّة.