وضعت يمنية تسكن مع زوجها سعودي الجنسية حدًّا لحياتها السبت (8 أبريل 2017)، عندما أقدمت على الانتحار شنقًا في ظروف غامضة، بمقرّ سكن أسرتها في مجمع إسكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز التنموي بالحصمة جنوب محافظة أبوعريش بمنطقة جازان.
وأكدت المصادر أنه من خلال متابعات القضية تبين عدم وجود أي شبهة جنائية وأن كل المؤشرات والدلائل تميل إلى أن الحالة تعدّ انتحارًا رغم الغموض الذي يسود الحادثة في عدم الكشف عن الأسباب التي جعلت الزوجة تقدم على الانتحار بهذه الطريقة المأساوية.