صانعة الساعات المشهود لها عالمياً ايه. لانغيه أند صونه (A. Lange & Söhne) تعزّز من تواجدها في الشرق الأوسط عبر المشاركة في معرض الدوحة للساعات والمجوهرات بأحدث نسخة له لعام 2012. حيث قدّم رواد صناعة الساعات الأساسيون لزائري المعرض تجارب مذهلة في عالم صناعة الساعات الدقيقة. كان ضمن العرض الساعات الجديدة المذهلة لعام 2011 ساعة ريتشارد لانغيه توربيون "بور لو ميريت" (RICHARD LANGE TOURBILLON “Pour le Mérite”)، ساعة لانغيه زيتفيرك سترايكينغ تايم (LANGE ZEITWERK STRIKING TIME)، وعائلة ساعات ساكسونيا (Saxonia) المعادة التصميم والإثراء.
"نحن سعداء لعرض خبرتنا في معرض الدوحة للمجوهرات والساعات؛ إن الساعات الفريدة تحظى بطلب كبير في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإنّ قطر ليست استثناءاً. إن المعرض يسمح لنا بزيادة تواجدنا في المنطقة جنباً إلى جنب مع شريكنا الماجد، في حين نقوم بتعزيز صدارتنا لطليعة صانعي الساعات الدقيقة" هذا ما قاله ماثيو دوبونت، مدير علامة ايه. لانغيه أند صونه (A. Lange & Söhne) في الشرق الأوسط، ضمن تعليقه على المعرض.
لأول مرة في قطر يتم عرض تعقيدات وإبداعات تقنية مثل ساعة ريتشارد لانغيه توربيون "بور لو ميريت" (RICHARD LANGE TOURBILLON “Pour le Mérite”)، سـاعة لانغيه زيتفيرك سترايكينغ تايم (LANGE ZEITWERK STRIKING TIME) التي تم إطلاقها في عام 2011.
إن ساعة ريتشارد لانغيه توربيون"بور لو ميريت"(RICHARD LANGE TOURBILLON “Pour le Mérite”) هي فقط رابع ساعة منتجة من قِبل ايه. لانغيه أند صونه (A. Lange & Söhne) والتي تحمل خاصية بور لو ميريت (Pour le Mérite)، علامة فارقة لأكثر الساعات دقة وتعقيداً والمصنعة محلياً. إنها تجسد ناقل الحركة في ساعات فزي ذي السلسلة بالإضافة إلى توربيون مدته دقيقة واحدة وآلية إيقاف للثواني حائزة على براءة اختراع. كانت توجد في العرض واحدة من النسخ الفريدة المصنوعة من البلاتينيوم والتي يوجد منها فقط 100 قطعة. إن هذا التعقيد المتطور يؤكد على تفرّد واستثنائية جامعي هذه التحف الرائعة.
إن ساعة لانغيه زيتفيرك سترايكينغ تايم (LANGE ZEITWERK STRIKING TIME) بآلية بارعة ومعقدة ملفتة للنظر، هي ساعة اليد الأولى لهذه العلامة والتي تشير إلى الوقت سماعياً أيضاً. تجمع هذه الساعة بين الرنين ومزايا الملامح الفريدة لسابقتها زيتفيرك لانغيه (ZEITWERK LANGE) التي انتشرت في عام 2010 كأول ساعة ميكانيكية رقمية تقرأ التوقيت في العالم.
مع كونها تشكّل إجلالاً لموطن المصنع، تنقل تشكيلة ساكسونيا (Saxonia) المعروضة تراث ساكسون في صناعة الساعات الدقيقة إلى وقتنا الحاضر. لقد لاقت ساعاتها المعروضة تجاوباً كبيراً، سواء منها الكلاسيكية ساكسونيا الأوتوماتيكية (Saxonia Automatic) مع حركة تأرجح ذاتية مطورة حديثاً، أو رفيقة السفر المثالية ساعة ساكسونيا دوال تايم (Saxonia Dual Time) التي تعرض التوقيت المحلي في كلٍ من الوطن وفي منطقة زمنية ثانية، أو ساعة ساكسونيا ثين (Saxonia Thin) الأنيقة، الساعة الأرق سماكة بين تلك المصنعة من قِبل صانعي ساعات لانغيه (Lange) حتى الآن.
من المعترف به أن ساعات ايه. لانغيه أند صونه (A. Lange & Söhne) هي مرجع للأداء في صناعة الساعات الدقيقة. يقوم معمل ألمانيا العريق بصناعة عدد محدود من الساعات الميكانيكية الدقيقة، مع براعة تقنية وتشطيبات معقدة ومجهدة ومستوى لا يُضاهى من الحرفية.