نجح باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس بتطوير جهاز قابل للارتداء يُعيد الكلام للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الحبال الصوتية، مما يُمكنهم من التعبير عن أنفسهم دون الحاجة إلى استخدام الأحبال الصوتية.
يعتمد الجهاز الجديد على تقنية التحسس المغناطيسي اللين وبمساعدة من الذكاء الاصطناعي.
ويتكون الجهاز من جزأين متناظرين: جزء للاستشعار يحول الحركات العضلية للحنجرة إلى إشارات كهربائية عالية الدقة، وجزء مشغّل يحول هذه الإشارات إلى كلام مسموع.
ويتميز الجهاز بوزنه الخفيف الذي لا يتجاوز 7.2 غراماً، ومرونته العالية التي تصل إلى 164%، وتشابه مطاطيته لمطاطية الجلد البشري. كما أنه مقاوم للماء والعرق.