
في دراسة فضائية جديدة تم إثبات أن القمر الذي تشكل من 4.5 مليار عام لازال في حالة نشاط ولم يكمل شكله النهائي، ما يعني ان القمر "يتقلص"، وهذا هو سبب عدد من الهزات القمرية التي سجلتها وكالة ناسا للفضاء واخضعتها للتحليلات الطبقية ساعدت فيها رحلات أبولو.
ويعتبر هذا الاكتشاف صادم لأن القمر تبعًا للنظريات السابقة تجاوز مرحلة النشاط الذي ينشأ من تقلص الصفائح التحتية في تركيبات قشرته.
والبيانات التي جمعت من الهزات القمرية الثمانية أظهرت أن نتيجة تقلص الصفحات الدنيا في قشرة القمر تعني إنه مازال نشطًا، ووجه الرئيس ترامب ناسا إلى استئناف الرحلات للقمر مع حلول عام 2025.