يُعد السفر من السمات السائدة لدى سكان دول الخليج، فهي منطقة تقع في قلب العالم وأصبحت اليوم مركزاً عالمياً للأعمال، والأشخاص دائمو السفر والتنقل على دراية تامة بالصعوبات التي تترافق مع هذه المهمة، مثل البقاء على تواصل مستمر طوال الوقت، مع شبكة الإنترنت ووسائل الإتصال الأخرى والمميزات التي تقدمها الهواتف الذكية.
الآن مع هاتف سامسونج "جلاكسي إس 5 دوس" ذي الشريحتين، لن تحد فواتير الهاتف المرتفعة من التوصل الدائم خوفاً من المكالمات المستخدمة لتقنية التجول الخارجي، في أي دولة تتم زيارتها، فيمكن استخدام شريحة مؤقتة محلية لإجراء مكالمات بالسعر المحلي، من دون تغير الشريحه الأم أو الإنتظار للوصول إلى منطقة فيها ارسال "واي فاي" للإستمتاع بالتراسل عبر برامج "الوتس آب"، وداعاً لتلك المعاناة، فلن يتغير شيء مع هاتف سامسونج الجديد "جلاكسي إس 5 دوس" سوى التوفير.
وجدت هواتف الشريحتين في الأسواق منذ حوالي العشر سنوات، ومع ذلك فقد افتقدت الأسواق الهواتف الذكية التي تدعم شريحتي اتصال، واستخدام الفعال لمميزات وتقنيات الهواتف الذكية مثل تطبيقات الخرائط المفضلة، أو البريد الإلكتروني الخاص بالعمل، أو تطبيقات أخرى مثل طلب مركبات الأجرة وغيرها، أو الاضطرار لتغيير ضبط الهواتف، وتعريض كلمات المرور الخاصة بالمستخدم ومعلومات البطاقات الائتمانية للخطر.
إن استخدام هاتف سامسونج "جلاكسي إس 5 دوس" ذي الشريحتين، هو متعة كبيرة تضمن الانتقال السلس والاستخدام المريح لكل تقنيات الهواتف الذكية، فهو مزود بكل التطبيقات الأساسية، ومتجر تطبيقات سامسونج جلاكسي، فهو جهاز يدعو للتعلق به تماماً وهو رفيق دائم في كل رحلات السفر لأي مكان، وسيتيح عملية التقاط أجمل الصور ومقاطع الفيديو خلال الرحلات، لمشاركتها مع الأصدقاء.