تدعو علامة إكسهيل للأزياء، بعد افتتاحها رسمياً في دولة الإمارات العربية المتحدة، عشاق الموضة لمعانقة الحياة والتحلّي بالطموح والإيجابية مع منتجاتها المبتكرة التي تروي قصصاً هادفة وتحمل معانٍ عميقة.
وكانت الموهوبة نوال المصري قد وضعت التصور الأساسي لعلامة "إكسهيل" في شهر أكتوبر من عام 2016، لتكون علامة قائمة على مبادئ التجارة الإلكترونية الواعية والمسؤولة، والتي تسعى إلى تغيير الصورة النمطية للعالم الافتراضي من خلال السرد القصصي والفنون والموسيقى والرحلات البصرية.
ويشتمل الخط الإنتاجي للعلامة على الملابس والإكسسوارات، ابتداءً من قمصان التي شيرت والبلوزات وسترات بومبر، ووصولاً إلى القبعات وزجاجات المياه، وذلك وفق تصاميم تتبنّى ثلاثة عناصر مبتكرة أساسية تحفّز على التفكير الإيجابي، وهي:
"ريفليكت": منتجات من تصميم "إكسهيل" تجسّد نداء يقظة للتفكّر والتذكير.
"إكسبريس": وهي منتجات وتصاميم تم تطويرها واستلهام مفرداتها من (الصحة العقلية، وفكرة اللجوء، والطبيعة، وإلى ما هنالك....).
"إنسباير: وهي منتجات وتصاميم تم تطويرها بالتعاون مع أبرز الفنانين العالميين والمواهب المحلية.
وتُمثل العلامة إحدى أدوات السرد القصصي الحديثة باستخدام مزيج انتقائي من التصاميم البسيطة التي تستحضر عناصر القوة، ويتم ابتكارها غالباً من تدرجات أحادية اللون. كما تستعين العلامة بمواد عالية الجودة كالقطن العضوي الناعم 100% والخيزران ومركب الفيسكوز السللوزي ومزيج تري بليندز، المكون من القطن والبولستر وحرير الرايون، والتي يتم استيرادها من الهند وتركيا والبرتغال والإمارات العربية المتحدة للحصول على أفضل المواد الكفيلة بتعزيز الاستدامة والرعاية البيئية.
وعلاوةً على تنسيق الأزياء بعناية فائقة ضمن أسلوب يروي المعنى الكامن وراء كل تصميم، تسعى مؤسسة العلامة نوال المصري إلى تعزيز مفهوم الشراء الهادف من خلال كل منتج لا ينتمي إلى الفئة المعروضة على الإنترنت، ما يتيح للعملاء فرصة الوصول إلى خيار الشراء المفضّل لديهم.