ادّعى أوري جيلر، وهو طبيب نفسي، أنّ الحكومة الأميركية نقلته إلى قاعدة سرية تابعة لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، وعرضت عليه جسم غامض يتنفّس وأجزاء من الأجسام الطائرة.
وأوضح: "الحكومة الأميركية أخذتني إلى أحد المختبرات وعرضوا علي قطعة معدنية ووضعت يدي عليها". وقال: "من الواضح أنّها لم تكن من كوكبنا ولكن من جسم غامض تحطّم".
وتابع: "فتح جندي أميركي الباب، وكان يرتدي معطفًا برتقالي اللون عليه شارة وكالة "ناسا"، وتم فتح باب ثلاجة ضخم فيها الكثير من قطع الأجسام الطائرة، وهذا ما أكّد صحة وجود الكائنات الفضائية بالنسبة إلي".
وأضاف: "المواد التي رأيتها شعرت وكأنها حية، وأنها تتنفس".
وكان الطبيب قد قال سابقاً إنه وهو صغير ضربته الأطباق الطائرة بنور ساطع، ومنحته قوى نفسيه، معتبرًا أنّ "الجمهور غير مستعد للحقيقة للأسف".
وزعم أوري أن الكثير من القادة الرئيسيين في العالم يعرفون بالفعل عن وجود الأجسام الطائرة المجهولة، ولكن لا يعتقدون أن الجمهور مستعد لسماع الحقيقة.