الامن الفكري هو التفكير بعيد عن التطرف والتفكير السلبي أي جعل التفكير في منطقة الأمان وعكس الأمن الفكري التخريب الفكري وهذا يأتي نتيجة للجهل وقلة الوعي وخاصة إذا كان هذا الجهل الفكري لا يضر الشخص فقط ولكن يضر أيضاً من يحيطون به ويضر وطنه أيضاً لذلك يجب التوعية الدائمة للاطمئنان دائما على الأمن الفكري في المجتمع واخراج أجيال غير متطرفة، سنقدم لكم بعض عبارات ارشادية عن الامن الفكري.
عبارات ارشادية عن الامن الفكري
- إن تبني أفكار منحرفة من خلال الإنترنت تجعل المتبني أداة سهلة لتنفيذ متطلبات تلك الأفكار المنحرفة عن الجادة الشرعية الرصينة.
- يجب علينا أن نهتم بالظروف النفسية للأبناء وتشجيعهم وزرع الثقة في أنفسهم وتوفير البيئة المحفزة للمذاكرة.
- أهمية التحذير من الحسابات الوهمية والمصادر الإعلامية المشبوهة والمنشورات التي لم تصدر عن جهات رسمية وعدم المشاركة في نشرها.
- أهمية توفير الفرصة للمعلم للتعرف على شخصية كل طفل وبث الطمأنينة في نفوس الآباء وتعميق الشعور لديهم بأن أبناءهم محل الاهتمام والرعاية.
- إن من أخطر الأسباب في انتشار التطرف والإرهاب هو انحراف الفكر وخروجه عن مألوف السلوك.
- إن على الأسرة دوراً كبيراً في تشكيل شخصية المراهق وهي مرحلة ماقبل المراهقة.
- أهمية التربية الوطنية في تنمية العاطفة الإيجابية في نفوس الأبناء ليزدادوا اعتزازا به وحبا له، مما يدفعهم للحفاظ على مكتسباته.
مزيد من عبارات ارشادية عن الامن الفكري
- ينبغي للمعلم أن يكون دائما قدوة لتلاميذه، وفى درس الاستماع ينبغي على التلاميذ أن يقتدوا بمعلمهم في حسن الانتباه، والإنصات، وعدم مقاطعة المتحدث.
- الاحترام هو أحد القيم الإنسانية وهو تقدير الإنسان للآخر بغض النظر عن لونه أو نسبه أو ثقافته.
- أهمية تدريب الأبناء على مقاومة التيارات الهدامة التي تدعو إلى الخروج على القانون وارتكاب الجريمة وتهديد أمن المجتمعات.
- نسأل الله العلي القدير أن يحفظ السعودية من شر الأعداء، وكيد الكائدين، وأن يبقيها متمسكة بدينها، ثابتة على مبادئها وقيمها.
- الأسرة عليها دور كبير من خلال تحذير أبنائها بعدم متابعة الحسابات الوهمية أو التغريد لهم أو إضافتهم.
- إن التربية الإسلامية الصحيحة هي التي ترسخ قواعد الاستقرار، وتغرس في نفوس الشباب الشعور بأهمية الوطن والمحافظة على مكتسباته.
- الشباب في أي أمة من الأمم هم عمادها وهم صناع مستقبلها الواعد الذي يجب أن يقوم على أسس سليمة وصحيحة ومعافاة.
- تجنب إثارة أو مناقشة الخلافات العائلية أمام طفلك وناقش تلك الأمور بهدوء مع الطرف الآخر بعيدا عن مسمع ومرأى الطفل.
المراجع:
https://كلام.net