الإفراط في التدريب هو استخدام ومعاملة العضلات بطريقة مؤذية والاستخفاف بحاجة الجسم للراحة. الآثار: حالة مروّعة من الانتفاض أي انهيار العضلات. يقدم إليكم شربل أبو خطار العضو في اتحاد بناء الأجسام الطبيعي العالمي، واتحاد بناء الأجسام الطبيعي الالماني، والحائز على رخصة للتدريب الخاص واختصاصي في التغذية الرياضية، بعض النصائح لتدريب رياضي سليم.
الإفراط في التدريب هو الخطأ الذي يرتكبه معظم الأقوياء المكرّسين أنفسهم للرياضة فقط، وهو خطأ شائع بين المبتدئين ومرتادي النوادي الرياضية الجدد والهواة المتحمسين غير الواعين لنتائجه التي تتلخص في إعاقة السيكلوبروبان مما يحد من نمو عضلاتك إلى حدها الطبيعي الأقصى هذا إذا حالفك الحظ في تجنّب الإصابات المروّعة الناجمة عن التدريب المفرط.
ومن أجل أن تتفادى آثار التدريب المفرط اتبع الخطوات التالية:
- نم ثماني ساعات على الأقل ليحصل جسدك على الراحة التي يحتاج إليها.
- تناول 1.5 غرام من البروتين عن كل كيلوغرام من وزنك، فالبروتينات كلمة مشتقة من اللغة اليونانية (بروتوس) وتعني (أولاً) وهي جوهرية وأساسية لبناء وترميم العضلات.
- أكثر من شرب السوائل وخاصة الماء الذي يعزز نمو العضلات وشفاءها.
- اتبع برنامجاً رياضياً مدروساً ومعتدلاً يمنح عضلاتك الوقت الكافي للشفاء، فعلى سبيل المثال إن قمت بتمرين عضلة الصدر يوم الاثنين فلا تكرر التمرين قبل يوم الخميس.
- لا تتخلّ عن تمارين الاسترخاء والتمدد، ابسط عضلاتك! لتسمح للدم بالتدفق وتعجيل عملية الشفاء.
- لا ينبغي أن تتجاوز مدة التمرين ستين دقيقة لتحافظ على توازن جسدك. اجعل التمرين قصيراً ولكن مفيداً وفعالاً.
- وتذكر دائماً أن النوعية هي الأهم وليست الكمية.
للتواصل مع شربل خطار، اضغط على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/charbel.a.khattar