أخيرا وبعد طول انتظار، يتوقع أن يتم طرح ساعة أبل الذكية الجديدةApple Watch للبيع في المتاجر المختلفة اعتبارا من 24 ابريل الجاري.
ونقدم فيما يلي 9 تحديات تمكنت أبل من قهرها لتحول حلم ساعتها الذكية إلى واقع ملموس :
• العمل لساعات طويلة ومجهدة :
ظل يعمل فريق البرمجيات على مدار الساعة من أجل تطوير رسومات متحركة داخل التطبيقات وكذلك واجهة جديدة من لا شيء، وذلك انطلاقا من رغبة مسؤولي الشركة في تقديم منتج يضيف لحياة الناس.
• تخليص المستخدمين من القبضة الخانقة التي تحظى بها هواتفنا على حياتنا الشخصية :
فهي جهاز آخر مختلف من المتوقع ان يقدم أفكارا جديدة في التعامل مع التكنولوجيا.
• الابتعاد عن أن تكون مجرد نموذج من هاتف الآيفون ويتم ارتداؤه في رسغ اليد :
ومع هذا، فقد بدأت تلك الساعة انطلاقا من تلك الفكرة، لكن الوضع تغير تماما بعد بعض الوقت، وكان التحدي الماثل أمام مسؤولي أبل هو وضع تصور جديد لهذا المنتج.
• جعل الساعة مريحة وغير مزعجة لكل من يرتديها :
خاصة وأن هناك نماذج سبقتها ولم تثبت نجاحها مع المستخدمين، وكانت تتسبب في حدوث بعض الآلام.
• التوصل الى طريقة تسمح للأشخاص بالنظر عدد مرات قليلة إلى الساعة على مدار اليوم:
وهو ما نجحوا فيه بابتكارهم خاصة آلية اسمها Quickboard تقوم بقراءة الرسائل وتقترح في المقابل مجموعة من الردود المقترحة من جانب صاحبها.
• تقديم قدر كاف من الخواص من دون أن يشعر المستخدمون بالضيق تجاهها :
ففريق أبل كان حريصا على عدم انشغال مستخدمي الساعة برنات واشعارات لا تتوقف.
• جعل الاهتزازات تبدو في مكانها الصحيح :
عمل فريق عمل ابل على جعل الساعة تهتز بطريقة توفر مستوى جديدا من التفاعلية بينها كجهاز متطور وبين المستخدمين.
• العمل على تطوير واجهة كتابة اسمها "سان فرانسيسكو San Francisco" للسماح للنصوص الصغيرة بأن تبدو ذات شكل جميل على الشاشات ذات الحجم الصغير.
• العمل على توفير قدر كاف من الخيارات التي تناسب أذواق جميع المستخدمين.