ترددت أخبار خلال الآونة الأخيرة تشير الى أن أمازون ستبدأ ببيع جهاز استقبال لتشغيل الفيديو عبر الإنترنت اعتباراً من أبريل المقبل، وستدخل بذلك سوقاً غاية في الازدحام، فأبل تبيع جهاز أبل تي في، روكو قدمت مجموعة من أجهزة تشغيل الفيديو، غوغل قدمت جهاز كروم كاست ومايكروسوفت قدمت جهاز إكس بوكس الذي يؤدي الغرض نفسه.
ورغم المحاولات المتواصلة التي تقوم من خلالها الشركات التكنولوجية بمهاجمة قطاع التلفزيون منذ سنوات الآن، إلا أنه تبين أن ستيف جوبز نفسه قد فشل في تقديم منتج ثوري بهذا الخصوص.
رغم الشعبية المتزايدة التي بدأت تكتسبها مثل هذه الأجهزة خلال الآونة الأخيرة، إلا أن أياً منها قد نجح في إثبات نفسه باعتباره جهازا ثوريا أو جهازا من شأنه تغيير قواعد اللعب.
وهناك العديد من الأسباب التي وقفت وراء ذلك الأمر، في مقدمتها كما سبق أن أوضح ستيف جوبز عام 2010، أن تلك الأجهزة تقدم طبقة أخرى من الواجهات ونظم التحكم عن بعد، وهو الشيء الذي يتسبب في حدوث فوضى بالنسبة الى المستهلكين، علماً بأن مشكلة الابتكار في صناعة التلفزيون متعلقة باستراتيجية التسويق.
يمكنك قراءة المزيد
أجهزة تعرّي المسافرين في مطارات أميركا وتجعلهم مدار سخرية!
مقارنة بين عمالقة الأجهزة اللوحية أيباد 4 وغالكسي نوت واكسبيريا
هل يجب شراء الكاميرا الخاصة بأجهزة بلاي ستيشن 4؟
أغلى 10 أجهزة وقطع مصنوعة من الذهب في العالم
ما هي أجهزة المحمول الأكثر شعبية في الإمارات؟