تسجل

أخطاء تفادَها في تعاملك على لينكدإن

أخطاء تفادَها في تعاملك على لينكدإن
أخطاء تفادَها في تعاملك على لينكدإن

ثمة أشياء لا يجوز القيام بها على لينكدإن، فكيم براون مديرة مساعدة في قسم الخدمات المهنية التابع لجامعة سيراكوز، قضت وقتها في البحث عن موظفين وطلاب عبر لينكدإن، وهي متأكدة من أن المرشحين يقدّمون أفضل ما لديهم هناك، لكنها حدّدت أكثر الأخطاء شيوعاً للباحثين عن عمل على لينكدإن، نقدّمها لك في ما يلي:

- حسابك مليء بالأخطاء المطبعية: لقد شهدت براون أخطاءً في كتابة أسماء الشركات وألقاب العمل وحتى أسماء المستخدمين. للأسف لا يتضمّن الموقع تصحيحاً آلياً لذا تتحمّل أنت مسؤولية الحذر من الأخطاء المطبعية.

حسابك من دون صورة: أظهرت دراسات أن المستخدمين ينقرون على الحسابات المرفقة بصورة أكثر من تلك التي لا تتضمّن أيّ صورة، كما تبيّن أن المديرين يدققون على صورة المرشح أكثر من مؤهلاته، فإن لم تضع صورة فسيظن البعض أنك قبيح فساعد نفسك بصورة لبقة احترافية خاصة بالعمل.

- لا تخلط بين فايسبوك ولينكدإن: فايسبوك للحساب الشخصي ولينكدإن للحساب المهني. فلا تضمِّن حسابك على لينكدإن أيّ رابط لحسابك الشخصي على فايسبوك.

لم تفكر بلقبك على الموقع: إن كنت تبحث عن عمل لكن عناوينك أو ألقابك قديمة الطراز فلن يتصفّح أحد حسابك، يمكنك استبدال "طالب في جامعة سيراكوز" بلقب "اختصاصي تسويق في جامعة سيراكوز".

لا تنضم إلى مجموعات لينكدإن: من الغريب أن تراسل من لا تعرفه على لينكدإن، لكن إن قررت مراسلة غريب جرّب مراسلته من مجموعة تتشاركانها، وبهذه الطريقة تكسر الجليد بينكما.

- ترسل طلب صداقة بصيغة عامة: إن أردت التواصل مع أحدهم للمرة الأولى، لا تستخدم صيغة الرسائل العامة القائلة "أرغب بإضافتك إلى شبكتي المهنية على لينكدإن"، خذ بعض الوقت واكتب شيئاً شخصياً، ولا تكذب حول مصدر معرفتك بالشخص كي لا تقتل فرصتك بالتواصل معه.

- إنك تتواصل مع مستخدمي لينكدإن عبر الهاتف: إن تواصلت مع أحدهم عبر الهاتف فلن تتمكّن من كتابة طلب صداقة خاص المحتوى كما أنك ستكون عرضة للأخطاء المطبعية من الهاتف. لذا استخدم الحاسب كي تستفيد من كافة الأدوات كاملة.

- لم تنشئ (URL) متميّزاً أو عنوان ويب على لينكدإن: لتعدل الرابط انقر على (Settings) ثم اختر (Public Profile Settings)، ثم (Your Public Profile URL). اختر شيئاً قريباً من اسمك الأول والأخير وابتعد عن الأسماء المتملقة.

- لا تكترث بكتابة نبذة عنك: إن أردت الظهور في نتائج البحث، فعليك ملء النبذة فهي أهم جزء بكلماتها الرئيسية المرتبطة بالعمل الذي تزاوله أو تبحث عنه.

- جزّئ حسابك إلى فئات: يقدّم الموقع خيار (section)، كي تقسم سيرتك الذاتية إلى أقسام مختلفة، ما يساعد الآخرين على متابعتك. مثلاً، عوضاً عن إدراج كافة خبراتك تحت عنوان (Experience)، يمكنك فصلها إلى (Volunteering) تطوّعات، (Certifications) شهادات، (Organizations) منظمات.

- تدرج مهارات لا يتعرّف إليها لينكدإن: إن باشرت إدراج خبراتك تأكد من ورودها في القائمة التي يعرضها الموقع. إن لم تظهر، فإما أن تكون تهجئتها خاطئة أو غير مستخدمة، ما لا يساعد في العثور على سيرتك الذاتية. استخدم آلاف المهارات التي يعرضها لينكدإن كي تستمثل ظهورك في نتائج البحث.

- لا تتمتع بتوصيات موثوقة: يجب أن تأتي التوصية من شخص حسن السمعة، يطري على مؤهّلاتك. احرص على امتلاك توصية لا تنطبق على كل مرشح بل تبرز كفاءاتك في مشروع معيّن عملت عليه.

- لا تستخدم أدوات البحث المتقدّم أو شريط الشركات: إن استخدمت خيار البحث المتقدّم، فستتعرّف إلى فرص عمل في اختصاصك. استبدل البحث باسم الشخص أو الشركة بكلمات رئيسية واختصاصات ومواقع. كما يعرِّفك خيار (Companies) إلى الشركات التي تفتح باب التوظيف. انقر على (Companies) ثم (Search Companies) كي تتمكن من البحث بما له صلة بمهنتك أو حسب الكلمات الرئيسية.

يمكنك قراءة المزيد
"لينكدإن" تضيف الصور والفيديو للصفحات الشخصية للمستخدمين

مقارنة بين صفحات شركات لينكدإن وصفحات فايسبوك: أيّ منهما المناسبة لك؟
جولة داخل مكاتب لينكدإن

عشرة أخطاء عليك تجنّبها عند استخدام LinkedIn

تسرّب ملايين كلمات مرور مشتركي خدمة الشبكة الاجتماعية LinkedIn