تسجل

Ra2ed.com ينطلق كأسرع موقع ألكتروني في مجال الأعمال والرفاهية نمواً في الشرق الأوسط

إن هذا الأسبوع يمثل الشهر الرابع منذ إطلاق Ra2ed.com وهو الموقع الثاني في مجموعة النشر 2Pure e-Publishing، وبصفته الموقع العربي الاول للأعمال و الرفاهية فهو يتلقى أكثر من 30000 زائر يومياً ليتجاوز غيره من المواقع في المنطقة. وهذه الإضافة الأخيرة إلى مجموعة 2Pure e-Publishing آخذة في النمو بشكل متسارع لتصبح العنوان الرئيسي للرجل العربي المعاصر والمتميز.
وأشار السيد رودولف جبر كبير المسؤولين التنفيذيين في 2Pure e-Publishing " من الواضح أن الصحف والمجلات والمواقع الألكترونية هي الأدوات التي وجدت طريقها نحو توفير المعلومات لمتصفحها، أما المواد التي تعتبر ذات أهمية فيجب ان تكون على الكمبيوتر المحمول واللوحة الألكترونية والهاتف النقال".

وقد كان Ra2ed.com الخطوة الطبيعية التالية في عملية التوسع في مواقع أسرة 2Pure e-Publishing ، وإن الخلفية التي يتمتع بها رودولف كخبير في مجال العلامات التجارية والتقنية الرقمية في طليعة القطاع لمدة 15 عاماً تؤهله لتفهم المتطلبات اللازمة لخلق بوابة الكترونية ناجحة للسوق المستهدف.

ويشرح رودولف " إن النجاح الذي حققناه مع nawa3em.com و Ra2ed.com لا يشكل مفاجئة لنا ، فمع وجود حوالي 58 مليون من مستخدمي الإنترنت في العالم العربي وتزايد هذا العدد بشكل مضطرد فإن المتصفح العربي بحاجة إلى بوابة ألكترونية مفصلة خصيصاً له توفر محتوى عالي الجودة . ويسير Ra2ed.com على هذه الخطى بتقديم المحتوى المناسب للرجل العربي في الوقت المناسب والصيغة الملائمة".

ويردف رودولف " لقد وضعت المواقع ذات المحتويات العالية الجودة مثل هافينغتون بوست (Huffington Post) المعايير الخاصة بالمحتوى على الإنترنت ولا يجوز أن يكون الشرق الأوسط مختلفاً عن ذلك. علاوة على هذا، فإن تنامي جاذبية النشر الذاتي والصحف المجمعة على الإنترنت مثل paper.li قد اثبتت بأن العالم العربي متعطش لمحتوى الإنترنت المخصص للفرد وذو الصلة به والعالي الجودة. وحتى أن أفضل المجلات العالمية تقوم ببذل الجهود والتركيز المتزايد على نسختها الألكترونية، وإن VanityFair.com مثال يحتذى به في هذا الشأن".

يغطي موقع Ra2ed.com مواضيع مثل التجارة والتكنولوجيا والرياضة والموضة والمشاهير والترفيه والسيارات. إن تصميم هذا الموقع وشكله المنظم والشعور الذي يخلفه تشكل نقلة نوعية بالمقارنة مع التنافر الملحوظ في المواقع القائمة باللغة العربية مما يؤكد على التغير الحاصل في أسلوب الفكر الكامن وراء خلق المحتوى باللغة العربية.

واختتم السيد رودولف " إن 74% من سكان دولة الإمارات يتصلون بشبكة الإنترنت يومياً وهنالك قرابة 10 ملايين من مستخدمي الإنترنت في المملكة العربية السعودية، ولا يمكن لأصحاب المواقع الألكترونية تجاهل تلك الحقائق. وحسب قراءتنا للأوضاع ، ولكي ننجح فيما نقوم به فإنه يتعين إعطاء كل مستخدم للإنترنت الفرصة لأن يستحدث مجلة محتويات مفصلة خصيصاً له. وإن المجلات والصحف والمواقع الالكترونية التي تجد طريقها نحو تفصيل محتوى ما يتصفحه عملائهم لتلائم احتياجاتهم الخاصة هي التي ستنجح في هذا السباق".