تسجل

دار "زينيت" تدعم الأعمال الخيرية والإنسانية

دار "زينيت" تدعم الأعمال الخيرية والإنسانية
دار "زينيت" تدعم الأعمال الخيرية والإنسانية


قررت دار "زينيت" العالمية توظيف خبراتها في مجال صناعة الساعات السويسرية الراقية في خدمة الأعمال الخيرية والإنسانية في منطقة الشرق الأوسط، إنطلاقاً من قناعة راسخة بأن شهرتها العالمية يمكن أن تساهم مساهمةً فعالة في مساندة كل قضية إنسانية واجتماعية هادفة. وقد قامت الدار السويسرية برعاية مركز راشد لعلاج ورعاية الطفولة وجائزة الشيخ راشد للشخصية الإنسانيةفي دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال دعم إنتاج أغنية "يا خليفة" المصورة والمغناة بخمس لغات من أشعار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي حفظه الله، والمهداة إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، بمناسبة فوزه بجائزة "الشخصية الإنسانية" من قبل جائزة الشيخ راشد للشخصية الإنسانية للعام 2011 ، حيث أشاد سمو الشيخ أحمد بن دلموك آل مكتوم عضو مجلس إدارة المركز بدعم دار "زينيت" ورغبتها العميقة في التفاعل مع القضايا الإنسانية والخيرية في المنطقة.
وفيالسياق عينه، شاركت دار "زينيت" في مزاد علني خيري يحمل اسم "مزاد النجوم" بمناسبة عيد الجلوس السادس لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي حفظه الله، حيث قدمت الدار 6 ساعات للبيع في المزاد يعود ريعها لصالح أطفال مركز راشد لعلاج ورعاية الطفولة، علماً أن "مزاد النجوم" ضم كوكبة من نجوم الإعلام والفن والرياضة في العالم من خلال تواجدهم على "السجادة الحمراء" أو من خلال تقديمهم مقتنياتهم الشخصية دعماً لقضايا الطفولة.
وقد أشاد السيد جورج بشارة المدير الإقليمي لدار "زينيت" بالدور الإنساني الكبير الذي يقوم به مركز راشد لعلاج ورعاية الطفولة وأكد بالقول: "إنه لشرف كبير أن تقوم دار زينيت بدعم أعمال المركز الذي يلعب دوراً حضارياً راقياً على صعيد المنطقة العربية، لاسيما وأنه استطاع أن يحتضن الأطفال من كل لون وعرق ودين دون تمييز وبكل محبة"، مضيفاً: "يأتي هذا التعاون دعماً منا في دار زينيت لإنجازات مركز راشد لعلاج ورعاية الطفولة واعترافاً بمآثر ومناقب صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وأياديه البيضاءعلى المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة ومحبته للخير للإنسانية جمعاء".