تسجل

عليك أن تصبح رائد أعمال؟ إليك هذا الاختبار

هل يجب عليك الانضمام إلى الملايين الذي يأخذون زمام المبادرة ويبدأون بمشروعهم الأول كل عام؟ لقد تعلمت خلال السنوات التي أمضيتها كمستثمر - والآن كأستاذ في الأعمال - أن هناك حدسًا "مناسبًا" للمستثمرين المحتملين.
هناك دوافع داخلية قوية تجبر الناس على إنشاء مشروعاتهم الخاصة. وقد وُضع اختبار يستغرق دقيقتين مستمد من اختبار إزنبيرغ، أدناه، لمساعدتك على معرفة ذلك بالنسبة إلى نفسك. أجب فقط بنعم أو لا. كن صادقًا مع نفسك - تذكر أن أسوأ الأكاذيب هي تلك التي نقولها لأنفسنا. ويجب ألا يخبرك أناس أقل منك كفاية ما يجب عليك القيام به.

أحب تحدي نفسي.
أود أن أربح.
أحب أن أكون مدير نفسي.
أتطلع دائمًا إلى أحدث الوسائل وأفضلها للقيام بالأمور.
أحب التساؤل عن الحكمة التقليدية.
أود جمع الأشخاص معًا من أجل إنجاز الأمور.
يتحمس الناس بسبب أفكاري.
نادرًا ما أكون راضيًا أو قانعًا.
لا أستطيع الجلوس في سكون.
يمكنني عادة إيجاد مخرج من موقف صعب.
أفضل أن أخفق في شيء خاص بي أكثر من أن أحقق النجاح في شيء يخص شخصًا آخر.
كلما وجدت مشكلة، يمكنني التحرك لحلها.
أعتقد أن في إمكان الشخص تعلم أساليب جديدة - بل وحتى اختراعها .
يدير أفراد عائلتي مشروعاتهم الخاصة.
لدي أصدقاء يديرون مشروعاتهم الخاصة.
عملت بعد المدرسة وأثناء العطلات عندما كنت صغيرًا.
أشعر بالإثارة نتيجة بيع الأشياء.
أبتهج بتحقيق النتائج.
كان في وسعي أن أعد اختبارًا أفضل من اختبار إزنبيرغ (وهذا هو ما أود تغييره...).


إذا أجبت بـ"نعم" على 17 أو أكثر من هذه الأسئلة، ففكر في راتبك (إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لكي يكون لديك راتب). حان الوقت لبعض التأمل: هل عليك ديون مستحقة؟ هل لديك أبناء في الجامعة؟ نفقة؟
ربما من الأفضل الانتظار.
هل تمتلك القليل من المال الإضافي في البنك وعدد من بطاقات الائتمان؟ هل لديك زوجة أو شريك أو أصدقاء أو أبناء سيشجعونك؟ إذا كان الأمر كذلك، فابدأ في التفكير في نوع المشروع الذي تريد إقامته. لا يهم كم يبلغ سنك: تظهر أبحاث مؤسسة كوفمان أن المزيد من الأشخاص ما فوق سن الخمسين يبدأون بمشروعاتهم الخاصة.

 "أرغب في المخاطرة" ليست موجودة بالقائمة. الناس لا يختارون أن يكونوا أصحاب مشاريع عبر اختيار نمط حياة عالي المخاطر. ما يفعلونه هو إعادة صياغة خيار الراتب في مقابل الاستثمار كما بين مجموعتين مختلفتين من المخاطر: الأشياء التي لا تحبها في الوظيفة الثابتة، كالشعور بالملل، والعمل مع رئيس سيئ، وغياب الاستقلالية، وعدم السيطرة على مصيرك، واحتمال أن يتم الاستغناء عنك والأشياء التي تخشاها في ما يتعلق بالاستثمار كالفشل المحتمل، وعدم الاستقرار المالي، والعار أو الخجل والخسارة.

وفي النهاية، فإن الأشخاص الذين من المفترض أن يتحولوا ويصبحوا رواد أعمال يعتقدون أن قدراتهم الخاصة (مثل القيادة، والمهارة والعمل الجاد) أو الأصول (مثل المال، والملكية الفكرية، والمعلومات والوصول إلى العملاء) تقلل إلى حد كبير من المخاطر الخاصة بالمشروعات. والخطر يعتمد في نهاية المطاف على التقويم الشخصي: فما هو محفوف بالمخاطر بالنسبة إلي ليس محفوفًا بالمخاطر بالنسبة إليك.

يمكنك قراءة المزيد

لرواد الأعمال 5 شخصيات استثنائية يجب مقابلتها

لرواد الأعمال حمّلوا هذه التطبيقات للحفاظ على صحتكم

لرواد الأعمال كيف تتغلبون على نقاط ضعفكم وتعززون الثقة بمهاراتكم الشخصية؟

لرواد الأعمال 5 مفاتيح تحقق التوازن في حياتكم

8 رواد أعمال نجحوا في تحقيق الملايين سريعًا جدًّا