تسجل

عشرة أشياء لا تعرفها عن لويس فويتون

عشرة أشياء لا تعرفها عن لويس فويتون
عشرة أشياء لا تعرفها عن لويس فويتون

في السادسة عشرة من العمر، أدرك لويس فويتون أهمية صناعة الحقائب فقرر احترافها. لم يكن الفتى يعرف أن قدر شركته هو الازدهار لتغدو واحدة من ألمع وأشهر دور الأزياء في العالم. بدأت الشركة عام 1854 بصناعة الحقائب في باريس، ومنذ ذلك الحين، انطلق الخبير الفرنسي ليقدم أصنافاً متنوعة من البضائع الفاخرة من حقائب ومنتجات جلدية وأحذية وساعات وعلب ساعات ومجوهرات ومتممات ونظارات شمسية وكتب وأقلام وحتى أكياس القمامة.
أجل، لا بد وأنك قد مررت بأحد مهووسي العلامة ممن يقسمون بها ويطمحون لامتلاك منتج واحد منها، لكن من ناحية أخرى، ستجد كثيرين ضالعين بالعلامة وأسرارها وبداياتها وأماكن تواجدها. إن لم تكن من هؤلاء فلا داعي للقلق، لأننا سنعرفك على بعض الحقائق حول لويس فويتون.
10- لقد كان لويس فويتون صانع صناديق وعتال لدى زوجة نابليون! بهذه الطريقة وجد فويتون زبائن نخبويين ليصنع تاريخاً عريقاً في عالم الأزياء.
9- منقوشة بالكثير من الدقة والشغف، تتميز العلامة بتصاميمها ليكون النمط المقلم هو علامتها الفارقة إضافة إلى المزيج اللوني. اشتهرت العلامة في الريف فقط. وعندما ابتكر ابن لويس فويتون فكرة مونوغرام لويس فويتون، العناصر الزهرية الثلاثية والأحرف الأولى من اسم المؤسس، تكوَّن توقيع أل في الذي نعرفه اليوم.  
8- لقد مرت العلامة بمراحل عسيرة، مثل "تشيوي فويتون" "فويتون المعلوكة" حيث قاضت لويس فويتون مالك الكلب الدمية هيت ديغيتي دوغ بتهمة التعدي على العلامة التجارية. لكن الحكم لم يكن لصالح الشركة لأن شعارها غير قابل للانتهاك بتلاعب تسويقي ساخر وخصوصاً إن كان حيواناً يمضغ دمية وسرير!
7- قبل امتلاكها أكبر متاجرها في شارع 101 في الشانزليزيه، باريس على مساحة 1800 متر مربع، كان للشركة متجراً في نفس الشارع لكنها أغلقته لترميمه مدة عامين ليعود ويفتح أبوابه بمجموعة لويس فويتون الرجالية والنسائية.
6- تمتلك العلامة التجارية خمسة متاجر في نيفادا في نفس المدينة ونفس الشارع.
5- هل تعلم أن دار لويس فويتون تهب حقائبها للصحفيين قبل عرضها؟ أس أس 05 ليزارد سيريس بوشيت، أف دبليو 07 سكويشي باغ، وأس أس 07 تي دي أف وغيرها، جميعها حقائب كشفت عنها الصحافة. إن لم تكن ممرات العرض، فهي مواسم رأس السنة التي ينتظرها الصحفيون. كشفت مصادر عن رؤية بيتي نوي إيبي موكا مع أدوات من الزنك والنحاس كتحية موسمية عام 2005، وفي عام 2006، كانت ميروار سيلفر سبيدي التي لم يحظَ بها سوى قلة من المحظوظين.
4- لقد كانت إحدى أهم منتجات لويس فويتون سبيدي عام 1930 حقيبة سفر اسمها إكسبريس. لكن مكالمة هاتفية من أودري هيبورن في الستينات كانت كافية لإيجاد المجموعة طريق المجد. طلبت أودري من لويس صنع حقيبة سبيدي منمنمة لها. تتوفر المجموعة بنماذج مختلفة متنوعة القياسات. يمكنك امتلاك سبيدي كلاسيكية مقابل 2.650 دولار أمريكي.
3- كانت حقيبة ألما من أهم حقائب لويس فويتون. متألقة بأناقتها وعصريتها وفخامتها لدرجة أنها كانت الحقيبة الوحيدة التي حملتها شانيل من غير ابتكاراتها.
2- لا تتميز منتجات لويس فويتون بمظهرها الجميل وحسب، بل وبمتانتها أيضاً.  يتم اختبار الحقائب والمجوهرات عدة مرات بآليات تسقط الحقائب من على ارتفاع نصف متر لأربعة أيام على التوالي بتمضينها أوزان تبلغ 3.5 كغ. كما يتم تسليط أشعة فوق بنفسجية على المواد لضمان متانتها. كما يتم فتح وإغلاق السحابات 5000 مرة لضمان عملها. أما الأسورة، فتوضع بيد مانيكان ويتم هزها بقوة لاختبارها.
1- بعد كل فصل، تتم إعادة كافة الحقائب والأحذية إلى المصنع لحرقها أو تمزيقها!