كشف ماجد المهندس في تصريحات أن انفصاله عن زوجته ترك أثرًا في نفسه، مؤكداً حرصه بشكل كبير على اختيار حبيبة جديدة تتمتع بمواصفات تساعده على الاستمرار في حياته الزوجية، فهو لم يبحث عن الحب في حياته لأنه كرّس كل وقته لمسيرته الفنية ما جعله لا يفكر بهذا الأمر.
وأكد أن الحب وحده لا يكفي بين الطرفين، إذ أن ما يحدث بعد الارتباط وتبادل المشاعر هي التي تحسم عملية الاستمرار والمتعلقة بتفاصيل الحياة اليومية.
وعن حياته الشخصية ، أوضح الفنان العراقي أنه إنسان "بيتوتي"، ولا يحب الظهور في الأماكن العامة، كما أنه لا يفضل الحديث في وسائل الإعلام.
انفصاله عن زوجته
وشدد على المحافظة على حياته الخاصة، إذ لا يحب الظهور في الأماكن العامة، معرجا على أنه وبعد ظهور جائحة كورونا أنشأ "استديو" في منزله؛ ولذلك لا يحتاج للخروج كثيرا ويكتفي بالبقاء مع أصدقائه وعائلته.
وبخصوص رأيه في النساء، علق بأنه يحب كل النساء ومن المستحيل أن يجرح إحداهن، وتابع "يمكن قسوت في فترة من الفترات وبكّيت حبيبتي لأنني في النهاية لست ملاكا".
وكان ماجد المهندس تزوج من سيدة تونسية تحمل الجنسية الفرنسية وتقيم في فرنسا، إلا أنه انفصل عنها بعد أن أنجب منها ابنه محمد.
وبدأت مسيرة الفنان ماجد المهندس في عام 1991 مع أغنية "المشكلة"، و أحب الموسيقى والغناء من صغره وتأثر بناظم الغزالي وسعدون جابر.
غادر العراق إلى الأردن مع صديقه الشاعر عزيز الرسام بحثًا عن حلم النجومية.
كانت مشاركته الأولى في مهرجان الأغنية العربية في المنامة عام 2001 نقطة انطلاق بعد فوزه بالجائزة الأولى للأغنية العربية، ومن ثم مهرجان الأردن·