تسجل
Loading the player...
7682 Views

ألف الإزميل والحجر، وعشق الصخر ورائحة الغبار، فحوّل الجماد الى كائنات ناطقة بالجمال والسحر. الفريد بصبوص الذي "جعل الحجر يتكلم" ترك أثراً كبيراً في الفن اللبناني والعربي. التقى موقع رائد نجله "فادي بصبوص" الذي روى لنا قصة والده مع النحت الذي رأى فيه تعبيرا عن المشاعر والحب والجمال في آن واحد.

و عمل فادي أول متحف للفن المعاصر بالهواء الطلق و ضم نحاتين أجانب . و ب 2005 قرر عمل متحف لوالده الفريد بصبوص يضم أعماله .

و يقول  أن مدرسة والده مدرسة كبيرة و تضم التراث و الثقافة و حمله مسئولية كيرة للأستمرارية في الاعمال .

و الفن علمه احترام الحياة و فن والده كان يهدف لتطوير الانسان .

و عندما رحل والده عام 2005 قرر أن يواصل أعمال أبيه و يجعل  برشانه بها حياة و حركة فنية بالإضافة لتوسيع أفكار الفريد بصبوص و توصيلها للعالم .
و تم  وضع أعمال الفريد بصبوص  بمزاد خيري حتى يساعد المجتمع حتى ينهض و تخصيص معروضات للبيع لتوسيع المتحف الخاص به .