تسجل

فايسبوك يضيف ميزة الصفحات والحسابات المؤكدة

تقدمت دبي مركزاً لتحتل المركز السابع عالميا والأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على مؤشر وجهات مدن العالم 2013، من حيث عدد الزوار العالميين، والذي Hعدته ماستر كارد، متقدمة على مدن عالمية رئيسة مثل برشلونة، وروما، وأمستردام، وطوكيو، والرياض ولوس أنجلوس. كانت دبي احتلت المركز الثامن عالميا في 2012 والتاسع في 2011.

وقال التقرير الذي يغطي الربع الثاني من 2013، إن دبي أظهرت نموا قويا بزيادة في عدد القادمين بنسبة 9% إلى 9.89 ملايين زائر في 2013. وتصدرت القائمة مدينة بانكوك، تلتها لندن، ثم باريس، وسنغافورة، ونيويورك، واسطنبول، ثم دبي، فكوالا لمبور، وهونغ كونغ، وبرشلونة. وجاءت الرياض في المركز 19.

وقال التقرير ان دبي يتوقع لها ان تتفوق على سنغافورة، ونيويورك في 2016، وباريس في 2017. وحلت دبي في المركز الثامن من حيث إنفاق الزائرين ذوي الإقامة القصيرة المتوقع ان يناهز 10.4 مليارات دولار بزيادة 18% عن 2012، متقدمة على سدني، وبرشلونة، وروما.

وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حلت دبي في المركز الأول من حيث عدد الزوار ذوي الإقامة القصيرة، بنحو 9.9 ملايين زائر، تلتها الرياض، ثم جوهانسبرغ، وعمان، ولاغوس، والقاهرة، وأبوظبي، وتونس، ثم الدار البيضاء. وقال إن دبي تقدمت بدرجة كبيرة عن سائر مدن المنطقة، متفوقة بمقدار الضعفين عن الرياض، و4 اضعاف جوهانسبرغ (الثالثة).

ومن حيث إنفاق الزوار ذوي الإقامة القصيرة ( ليلة واحدة )، حلت دبي في المركز الأول في وجهات المدن في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمبلغ يناهز 10.4 مليارات دولار، تلتها في المركز الثاني الرياض ( 3.4 مليارات)، وبيروت ( 2.8 مليار)، وجوهانسبرغ ( 2.2 مليار )، وعمان ( 2 مليار )، وأبوظبي ( 1.7 مليار )، والقاهرة ( 1.7 مليار )، وتونس ( 1.1 مليار )، ولاغوس ( 0.9 مليار ). وبذلك فإن الإنفاق العابر للحدود للزوار العالميين في دبي يتجاوز ثلاثة امثال الرياض.

وقد صنف المؤشر وحلل الشبكات العالمية لـ 132 مدينة استنادا على قوة ربطها من خلال حركة النقل الجوية العابرة للحدود، والإنفاق المتوقع المترتب على ذلك. وأشار إلى أن " القادمين" إلى كل مدينة وجهة حدد بعدد الزوار العالميين الذين يقيمون إقامة فعلية في المدينة الوجهة لليلة واحدة على الأقل.