تعرضت فتاة من السنغال وتدعى خودية ديوب البالغة من العمر 19 عام للعديد من المضايقات بسبب لون بشرتها. قالت ديوب أن العديد من الأطفال تنمروا عليها بسبب بشرتها الداكنة اللون عندما كانت صغيرة، مما دفعها أكثر لحب نفسها والتصدي لكل التعليقات السلبية التي وجهت إليها. تعمل ديوب اليوم مع مجموعة تدعى Colored Girl التي تعزز حب الذات مهما كان شكل المرأة وتعمل أيضاً كعارضة أزياء وتتابع دراستها في الوقت عينه وتقول أنها ليس لديها الوقت للاشخاص السلبيين وتدع نجاحها يتكلم عنها.