تسجل

نصائح تساعد على عدم الوقوع في فخ شراء ساعات فخمة مزيفة

نصائح تساعد على عدم الوقوع في فخ شراء ساعات فخمة مزيفة
نصائح تساعد على عدم الوقوع في فخ شراء ساعات فخمة مزيفة

تعد عملية تجميع الساعات الفخمة كهوبلت مثلا من الهوايات باهظة الثمن، ويصل سعر بعض الماركات إلى حوالي مليون دولار، وهو ما يعني ضرورة التدقيق في ما يتم شراؤه حتى لا يقع المقتنون في فخ شراء ساعات مزيفة لا قيمة لها.
وهو ما جعل الخبراء يطالبون هواة اقتناء مثل هذه الساعات بضرورة توخي الحذر والحيطة، ليس فقط لزيادة انتشار الساعات المزيفة وإنما لأنها باتت أكثر إقناعاً للمشترين.

من جانبه قال تيموثي غوردون وهو خبير استشاري متخصص في إتمام الصفقات عبر الانترنت: " يبدو أن أسعار الساعات المزيفة آخذة في التزايد عن كل وقت مضى. وشأنها شأن أي شيء آخر جيد، يمكن أن تزداد قيمة الأشياء المزيفة في حال توافر المال".

نقدم فيما يلي مجموعة نصائح تفيد في سهولة التعرف الى الساعات الفخمة المزيفة :

•    الاهتمام بعملية البحث الخاصة بالماركة والموديلات التي يهتم المشتري باقتنائها. ويتعين على المشتري أن يقارن بين الساعة المزيفة التي يراها وبين الأخرى الحقيقية وأن يحاول اكتشاف الفوارق وأوجه الاختلاف مثل الشكل، الملمس، النقوشات، الحركة، الصوت والوزن، وكلها عوامل تساهم في كشف المزيف.

•    معرفة البائع : لا بد أن يكون البائع معروفا بالنسبة المشتري من حيث الاسم، العنوان والنشاط، وان شعر المشتري بغموض في الأمر، فعليه أن يدرك أن الصفقة مزيفة وأن هناك خطأ، وعليه أن ينتبه.

•    ضرورة بيع الساعة بأوراقها، شهاداتها وأرقام تسلسل متطابقة : وان كان البيع يتم في السابق بدون تلك الأوراق المهمة، فإن الوضع تغير الآن مع كثرة عمليات النصب، ولهذا يتعين على المشترين مطالبة البائع بتزويده بأوراق الساعة الأصلية.

•    معرفة تاريخ ملكية الساعة : وان لم يقدم البائع تفاصيل ذلك التاريخ، فللمشتري أن يعلم أن هناك مشكلة، وأن ذلك قد يكون راجعا إلى أن البائع مزيف وساعته مزيفة.

•    الانتباه من الأسعار المخفضة وإجراءات إتمام البيع السريعة، لأنها من العلامات التي تنذر بأن البائع ربما يكون من المحتالين الذين يريدون انجاز مهمتهم بشكل سريع.

إقرأ ايضا
 

75 % من مشتري العقارات الرئيسية في دبي أجانب